كيف أنظم وقتي أيام الدراسة
تتمثّل المرحلة الأولى لتنظيم وقت الدراسة في تحديد وكتابة المهام الواجب القيام بها، وذلك لضمان الإلمام بها وعدم تأجيل المهام، ممّا يؤثّر على مستوى كفاءة الإنجاز الكُلّي، لذا يجب تحديد مواعيد التسليم النهائيّة للواجبات والمشاريع المدرسيّة، وتقدير الوقت اللازم لإنجازها.
عمل جدول زمني
يُساعد وضع جدول زمني في تحديد الأولويّات، ويوجد العديد من التطبيقات الإلكترونيّة التي تُساعد على ذلك، ويُنصح بإنجاز المهام عند الشعور بالنشاط، حيث يكون تركيز الشخص عالياً، ومن المُهم تخصيص وقت للنشاطات الاجتماعيّة والترفيهيّة، والنوم من 7 إلى 8 ساعات يوميّاً للحفاظ على مستوى التركيز.
وضع خطة
يُعتبر وضع الخطط الواضحة قبل البدء بالدراسة أمراً ضروريّاً لاستغلال الوقت، وضمان ترتيب المهام بشكل يضمن سير العمليّة الدراسيّة على نحو مريح ومُنظّم.
يُساعد تحديد أهداف قصيرة المدى على تحفيز الفرد لأداء المهام الكبيرة دون التثاقل منها، وبعيداً عن المماطلة أو التشتت.
مهارات الدراسة بفعاليّة
يوجد العديد من المهارت التي يُمكن للشخص اتباعها للتمكّن من الدراسة بفعاليّة، ومن بينها ما يأتي
تدوين المُلاحظات:
تُساعد مهارة تدوين الملاحظات خلال الدروس في تلخيص أهمّ الأفكار وترتيبها، ممّا يجعل من مُراجعتها أمراً سهلاً، ويوجد العديد من الطرق التي يُمكن اعتمادها للتدوين، مثل تدوين المُلاحظات على شكل أعمدة من الأسئلة والأجوبة.
تحديد منهجيّة الدراسة:
يُساعد تحديد الأمور الواجب دراستها، والطريقة التي سيتم بها ذلك على زيادة التركيز لدى الشخص، وذلك من خلال ترتيب المعلومات من الأهم إلى الأقل أهميّة، ويُمكن الاستعانة بالجداول، أو البطاقات، أو الخرائط الذهنيّة للقيام بذلك.
التقييم:
يجب أن يقوم الشخص بتقييم مدى الالتزام بالجدول الزمني والخطة الدراسيّة بشكل عام.
مهارات الدراسة بفعاليّة
يوجد العديد من المهارت التي يُمكن للشخص اتباعها للتمكّن من الدراسة بفعاليّة، ومن بينها ما يأتي
تدوين المُلاحظات:
تُساعد مهارة تدوين الملاحظات خلال الدروس في تلخيص أهمّ الأفكار وترتيبها، ممّا يجعل من مُراجعتها أمراً سهلاً، ويوجد العديد من الطرق التي يُمكن اعتمادها للتدوين، مثل تدوين المُلاحظات على شكل أعمدة من الأسئلة والأجوبة.
تحديد منهجيّة الدراسة:
يُساعد تحديد الأمور الواجب دراستها، والطريقة التي سيتم بها ذلك على زيادة التركيز لدى الشخص، وذلك من خلال ترتيب المعلومات من الأهم إلى الأقل أهميّة، ويُمكن الاستعانة بالجداول، أو البطاقات، أو الخرائط الذهنيّة للقيام بذلك.
التقييم:
يجب أن يقوم الشخص بتقييم مدى الالتزام بالجدول الزمني والخطة الدراسيّة بشكل عام.
موضوع مفيد ومبدع رااائع
ردحذف